شرح 200 حديث من الأحاديث النبوية الشريفة

ليس من عمل يقرب من الجنّة الا وقد أمرتكم به ، ولا من عمل يقرب من النّار الاّ وقد نهيتكم عنه

سأل أنصاري رسول الله : فقال : يا نبي الله من أكيس النّاس و أحزم النّاس

من اقتطع حق أمرئ مسلم بيمينه ، فقد أوجب الله له النّار

سأل عبد الله بن عبّاس رسول الله فقال أي العمل أحبّ الى الله

سبعة يظلّهم الله في ظلّه ، يوم لا ظل الاّ ظلّه

العامل على الصدقة بالحق لوجه الله تعالى كالغازي في سبيل الله

بنى الاسلام على خمس

إنّ الخازن المسلم الأمين الذى ينقل ما أمر به فيعطيه كاملا موفورا طيبة به نفسه

أقرب ما يكون العبد من ربّه عزّوجلّ وهو ساجد

لا تزول قدما عبد حتى يسال عن عمره فيم أفناه

لاتزال المسألة بأحدكم حتى يلقى الله تعالى و ليس في وجهه مزعة من لحم

الطّهور شطر الايمان ، والحمد لله تملأ الميزان

من بنى مسجدا يبتغى به و جه الله بنى الله له بيتا في الجنّة

نضر الله امرأ سمع منّا حديثا فبلّغه غيره ، فربّ حامل فقه الى من هو أفقه منه

مررت ليلة اسرىّ بي بأقوام تقرض شفاههم بمقاريض من نار

ما أكل أحد طعاما خيرا من أن يأكل من عمل يده

يا رسول الله ، دلني على عمل اذا عملته دخلت الجنّة

خمس صلوات كتبهنّ الله على العباد

من كذب علىّ متعمدا فليتبوأ مقعده من النّار

ما منع قوم الزكاة الا ابتلاهم الله بالسّنين

سأل رجل رسول الله قال : قلت يا رسول الله من أبر؟

من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل

لأن يحتطب أحدكم حزمة على ظهره خير له من ان يسأل أحدا فيعطيه أو يمنعه

من ترك ثلاث جمع تهاونا بها ، طبع الله على قلبه

انى لا أتخوف على أمتى مؤمنا ولا مشركا ، فأما المؤمن يحجزه ايمانه

ليس الغنى عن كثرة العرض ، ولكن الغنى غنى النفس

يأيها الناس: افشوا السلام ، واطعموا الطعام ، وصلوا الأرحام

ان رجلا ممن كان قبلكم أتاه الملك ليقبض روحه ، فقال: هل عملت من خير؟

اليد العليا خير من اليد السفلى ، والعليا هي المنفقة ، والسفلى هي السائلة

لوكان لابن آدم واديان من مال لابتغى إليهما ثالثا

من أخذ أموال النّاس يريد أداءها أدّى الله عنه

أربع إذا كنّ فيك فلا عليك ما فاتك من الدّنيا

إن لله خلقًا خلقهم لحوائج الناس ، يفزع النّاس إليهم في حوائجهم

من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدًا عبده ورسوله

ما اغبرت قدما عبدٍ في سبيل الله فتمسّه النّار

الحلال بيّن ، والحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من النّاس

إنّكم لن تسَعوا النّاس بأموالكم ، ولكن يسَعُهُم منكم بسطُ الوجه ، وحسنُ الخُلق

ذهب أهل الدّثور بالأجور يصلّون كما نصلّى ، ويصومون كما نصوم

إن من شرّ الناس عند الله منزلة يوم القيامة

يا معشر المهاجرين ، خمس خصال إذا ابتليتم بهن

تنكح المرأة لأربع : لمالها ولحسبها ، ولجمالها ، ولدينها ، فاظفر بذات الدين تربت يداك

قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يا أيها الناس اتقوا الله وأجملوا فى الطّلب

لا يؤمن أحدكم حتّى يحبّ لأخيه ما يحبّ لنفسه

مر علي النبي (ص) رجلٌ فرأى أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم من جَلَده ونشاطه ، فقالوا يا رسول الله ، لو كان هذا في سبيل الله

لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال

يأتي على الناس زمان لا يبالى المرء ما أخذ

من أعان ظالمًا بباطل ليدحض به حقًا فقد برئ من ذمّة الله وذمّة رسوله

رأيت الليلة رجلين أتياني ، فأخرجاني إلى أرض مقدسة ، فانطلقنا حتى أتينا على نهر من دم فيه رجل قائم

ليس منى ذو حسد ، ولا نميمة ، ولا كهانة ، ولا أنا منه

لعن الله المتشبّهات من النّساء بالرّجال ، والمتشبّهين من الرّجال بالنّساء

رجلاً أتى النبي يتقاضاه فأغلظ له ، فهمَّ به أصحابه

ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عزَّوجلّ خيرً له من زوجة صالحة

من ولى من أمر النّاس شيئًا فاحتجب عن أولى الضعف والحاجة احتجب الله عنه يوم القيامة

لايدخل الجنة من كان فى قلبه مثقال ذرة من كبر

من حمل علينا السّلاح فليس منّا، ومن غشّنا فليس منّا

يُؤْتَى بالرجل يوم القيامة ، فيلقى في النّار، فتندلق أقتاب بطنه ، فيدور بها كمَا يدور الحمار في الرَّحَى

ارحموا ترحموا، واغفروا يغفر لكم، ويل لأقماع القول ويل للمصرّين الّذين يصرِّون على ما فعلوا وهم يعلمون

اللهم من ولى من أمر أمتى شيئا فشق عليهم فاشقق عليه

إن المقسطين عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن وكلتا يديه يمين

ليس من نفس ابن آدم إلا عليها صدقة في كل يوم طلعت عليه الشمس

من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان

لا يخلون أحدكم بامرأة إلا مع ذي محرم

البيعان بالخيار مالم يتفرقا ، فإن صدق البيعان وبينا بورك لهما في بيعهما

عن أبى ذرّ قال قلت: يا رسول الله ألا تستعملني؟

من وَلِىَ منكم عملا ، فأراد الله به خيرا جعل له وزيرا صالحا ، إن نسى ذكره ، وإن ذكر أعانه

أربع حق على الله أن لا يدخلهم الجنة ، ولا يذيقهم نعيمها

عليكم بالصدق ، فإن الصدق يهدى إلى البر ، والبر يهدى إلى الجنة

إياكم ومحقرات الذنوب

أبغض الحلال إلى الله الطلاق

لا يقفن احدكم موقفا يقتل فيه رجل ظلما ، فإن اللعنة تنزل على من حضر حين لم يدافعوا عنه

إن من عباد الله عبادا ليسوا بأنبياء يغبطهم الأنبياء والشهداء

اليد العليا خير من اليد السفلى

إن الله تعالى خلق الخلق ، حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم فقالت: هذا مقام العائذ بك من القطيعة

أهل الجنة ثلاثة : ذو سلطان مقسط موفق ، ورجل رحيم رقيق القلب

عن أبى أمامه أن رجلا قال: يا رسول الله ماحق الوالدين على ولدهما؟

من ادعى إلى غير أبيه - وهو يعلم أنه غير أبيه - فالجنة عليه حرام

إن من أحبكم إلىَّ ، وأقربكم منّى مجلس يوم القيامة أحسنكم أخلاقا

مثل القائم في حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا على سفينة

من أسخط الله في رضا الناس سخط الله عليه ، وأسخط عليه من أرضاه في سخطه

اتق دعوة المظلوم ، فإنه ليس بينها وبين الله حجاب.

إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها ويشرب الشربة فيحمده عليها

من أحبّ لله ، وأبغض لله ، وأعطى لله ، ومنع لله ، فقد استكمل الإيمان

من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه

إن الله عزوجل قسم بينكم أخلاقكم كما قسم أرزاقكم

سئل رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أي الأعمال أحب إلى الله؟ قال: أدومه وإن قلّ

إياكم والظلم ، فإن الظلم هو ظلمات يوم القيامة

ما ملأ آدمي وعاءً شرًا من بطن بحسب ابن آدم أكلات يقمن صلبه

على كل مسلم صدقة ، قيل : أرأيت إن لم يجد؟

لا يزنى الزاني حين يزن وهو مؤمن ، ولا يسرق السارق حين بسرق وهو مؤمن

ياأباذرّ، أترى كثرة المال هو الغنى؟

لا يحقرنّ أحدكم نفسه ، قالوا: يا رسول الله ، وكيف يحقر أحدنا نفسه؟

اتقوا النار ولو بشق تمرة ، فمن لم يجد فبكلمة طيبة

ما نقصت صدقة من مال وما زاد الله عبداً بعفو إلاّ عزاً

عن أبى هريرة قال قيل: يارسول الله ، مايعدل الجهاد فى سبيل الله ، قال: لاتستطيعونه ، فأعادوا عليه مرتين أو ثلاثاً ، كل ذللك يقول: لا تستطيعونه ، ثم قال: مثل المجاهد فى سبيل الله كمث

اجتنبوا الخمر فإنها مفتاح كلّ شر

كرم المؤمن دينُه ، ومروءته عقله ، وحسبه خلقه

جاء رجل إلى نبي الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فاستأذنه في الجهاد ، فقال: أحىٌّ والداك؟

برُّوا آباءكم تبرَّكم أبناؤكم ، وعفّوا تعفّ نساؤُكم

روى عن العباس بن عبد المطلب قال: كنَّا جلوساً مع رسول الله (ص) تحت شجرة فهاجت الريح ، فوقع ما كان فيها

قتل المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا

ألا أخبركم بأفضل من درجة الصّيام والصلاة والصدقة؟

من الكبائر شتم الرجل والديه ، قالوا: يا رسول الله ، وهل يشتم الرجل والديه؟

ليس الشديد بالصُّرَعَة ، إنّما الشّديد الذى يملك نفسه عند الغضب

لا يذهب الله بحبيبتي عبد فيصبر ويحتسب إلا أدخله الله الجنة

الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله

كنّا عند النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فأتاه آت ، فقال شابّ يجود بنفسه ، فقيل له: قل لا إله إلا الله ، فلم يستطع

أتدرون من المفلس؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ، ولا متاع

إنما مثل صاحب القرآن كمثل الإبل المعقلة: إن عاهد عليها أمسكها ، وإن أطلقها ذهبت

قال الله تعالى : يسُبُّ بنو آدم الدهر ، وأنا الدهر ، بيدي الليل والنهار

لا تكونوا إمّعة ، إن أحسن الناس أحسنَّا ، وإن ظلموا ظلمنا

رجلاً شكا إلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قسوة قلبه

السخىّ قريب من الله ، قريب من الجنة ، قريب من الناس ، بعيد من النار

أتدرون أربى الرّبا عند الله؟

إن الرجل ليعمل بعمل أهل الخير سبعين سنة ، فإذا أوصى حاف في وصيته فيختم له بشر عمله

ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم

اضمنوا لي ستا من أنفسكم أضمن لكم الجنة

إنّ لكل دين خلقاً ، وخلق الإسلام الحياء

إن أحدكم إذا مات عرض عليه مقعده بالغداة والعشى

لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمِشون وجوههم وصدورهم

من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ، جائزته يوم وليلة

يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه لا تغتابوا المسلمين

ثلاثة لا يسأل عنهم: رجُلٌ نازع الله رداءه ، فإن رداءه الكبْر، وإزاره العزّ

اتق الله حيثما كنت ، واتبع السيئة الحسنة تمحها ، وخالق الناس بخلق

عذّبت امرأة في هرّة سجنتها حتى ماتت ، لاهي أطعمتها وسقتها

المستبّان ما قالا فعلى البادئ منهما حتى يتعدّى المظلوم

لكل نبي دعوة قد دعاها لأمته وإني اختبأت دعوتي شفاعةًً لأمتي

إن أحبكم إلىَّ ، أحاسنكم أخلاقا الموطؤون أكنافاً

بينما رجل يمشى بطريق وجد غصن شوك فأخّره ، فشكر الله له ، فغفر الله له.

يسِّرُوا ولا تعسِّرُوا ، وبشِّروا ولا تنفروا.

من تعظم في نفسه أو اختال في مشيته

إن الغضب من الشيطان ، وإن الشيطان خلق من النّار

ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلاّ أعطاه الله بها

ثلاث يُصْفِينَ لك وُدَّ أخيك: تسلِّم عليه إذا لقيته ، وتوسِّع له في المجلس ،

لا تحقِرَنَّ من المعروف شيئاً ، ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق

عن أبى هريرة (رضى الله عنه) قال قلنا يا رسول الله حدِّ ِثنا عن الجنَّة ما بناؤُها؟

إن الله عزَّ وجلّ يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النَّهار

لا تقاطعوا ، ولا تدابَرُوا ولا تباغضوا ، ولا تحاسدوا

قال الله تعالى ، ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة : رجل أعطى بي ثمَّ غدر ،

سبابُ المسلم فسوقٌ ، وقتاله كفر

جاء رجل الى رسول الله صلى الله عليه وسلم يشكو جاره

من تردَّى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردَّى فيها خالدا مخلدا فيها أبدا

من يدخل الجنة ينعم ولا يبأس، ولا تبلى ثيابه،

ثلاث من كنّ فيه وجد حلاوة الإيمان وطعمه

إنّ دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا،

لا يشهر أحدكم إلى أخيه بالسّلاح فإنه لا يدرى لعلّ الشيطان ينزع في يده،

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا أنبئكم بشراركم؟

التائبُ من الذّنب كمن لا ذنب له

يعجب ربّك من راعى غنم على رأس شظية للجبل يؤذّن بالصلاة،

المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه

ما أخشى عليكم الفقر، ولكن أخشى عليكم التكاثر،

لا يدخُل الجنّة نمَّام

دع ما يريبك إلى مالا يريبك

من كانت الدّنيا همّه، فرق الله عليه أمره وجعل فقره بين عينيه،

إن الله أوحى إلىّ أن تواضعوا حتى لا يفخر أحدٌ على أحد

النادم ينتظر من الله الرّحمة، والمعجب ينتظر المقت،

إياكم والظنّ فإنّ الظن أكذب الحديث ولا تحسّسُوا،

ما من رجل يذنب ذنبا، ثم يقوم فيتطهّر ثم يصلّى،

ليس شيء أحبّ الى الله من قطرتين وأثرين

يا أيها النّاس إن ربكم واحدٌ، وإن أباكم واحد

من ذكر امرأ بشيء ليس فيه ليعيبه به حبسه الله في نار جهنم.

الناس معادن خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام

الحسد يأكل الحسنات كم تأكل النار الحطب،

لا يتمنى أحدكم الموت لضرّ نزل به،

إذا أديت زكاة مالك فقد أذهبت عنك شرّه

ليس منا من تطيّر أو تطيّر له،

نفس المؤمن معلّقة بدينه حتَّى يقضى عنه

يقول ربّكم يا ابن آدم، تفرّغ لعبادتي أملأ قلبك غنى، وأملأ يدك رزقا،

احفظ وُدَّ أبيك لا تقطعه فيطفئ الله نورك

ألا أخبرك ما قال الله لأبيك؟ قلت: بلى، قال: ما كلَّم الله أحدا إلاّ من وراء حجاب

يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل، وملائكة بالنهار،

من أُعطىَ فشكر وابتلى فصبر، وظلم فاستغفر، وظُلم فغفر،

يأيها الناس توبوا إلى الله قبل أن تموتوا،

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

إذا دخل أهل الجنة الجنة ينادى مناد: إن لكم أن تصحوا فلا تسقموا أبدا،

إن الله مع القاضي مالم يجُز، فإذا جار تخلّى عنه، ولزمه الشّيطان

إن أول ما افترض الله على النّاس من دينهم الصّلاة،

من صام رمضان وعرف حدوده، وتحفّظ مما ينبغي له أن يتحفّظ كفّر ما قبله

كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروا القبور،

سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما الإثم؟

كلوا، واشربوا، وتصدَّقوا مالم يخالطه إسراف، ولا مخيلة

أسرعوا بالجنازة فإن تك صالحة فخير تقدمونها إليه،

من نوقش الحساب عُذّب،

ثلاثة لا ترتفع صلاتهم فوق رءوسهم شبرا

إغتنم خمسا قبل خمس: شبابك قبل هرمك،

ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر،

من رزقه الله امرأة صالحة فقد أعانه على شطر دينه،

دبّ إليكم داء الأمم قبلكم: الحسد والبغضاء،

كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل،

وقف النبي صلى الله عليه وسلم بعرفات وقد كادت الشمس أن تؤوب فقال: يا بلال، أنصت لي النّاس

أبشروا وأملوا ما يسركم فو الله ما الفرق أخشى عليكم

أربع في أمتى من أمر الجاهلية لا يتركونهنّ

إياكم والجلوس بالطرقات،

إنّ أهون أهل النّار عذابا رجل في أخمص قدميه جمرتان يغلى منهما دماغه

جهاد الكبير، والضّعيف، والمرأة: الحجّ، والعمرة

من أثنيتهم عليه خيرا وجبت عليه الجنة ومن أثنيتم عليه شرا وجبت عليه النار

الدّنيا حلوة خضرة فمن أخذها بحقها بارك الله له فيها،

لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسافر سفرا يكون ثلاثة أيّام فصاعدا إلا ومعها أبوها،

عجبا لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير،

يا ابن آدم كلّكم مذنب إلاّ من عافيت،