ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عزَّوجلّ خيرً له من زوجة صالحة

(ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عزَّوجلّ خيرً له من زوجة صالحة : إن أمرها أطاعته وإن نظر اليها سرّته ، وإن أقسم عليها أبرته ، وإن غاب عنها نصحته في نفسها وماله) رواه ابن ماجه