الرئيسية
الصوتيات
المرئيات
الفتاوى
المكتبة
الرئيسية
الصوتيات
المرئيات
الفتاوى
المكتبة
English
الهدى والنور
main Menue
Harameen
Madany
Droos
Flatah
S.Daoud
كتاب الصلاة من شرح سنن ابي داود لفضيلة الشيخ عمر محمد فلاته
خمس صلوات في اليوم والليلة
أفلح وأبيه إن صدق دخل الجنة
امني جبريل عليه السلام عند البيت مرتين
نزل جبريل فاخبرني بوقت الصلاة
وقت الصلاة الوقت فيما بين هذين
كان يصلي الظهر بالهاجرة
يصلي الظهر إذا زالت الشمس
كنت أصلي الظهر مع رسول الله
قدر صلاة في الصيف ثلاثة أقدام الى خمسة أقدام
إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة
إن شدة الحر من فيح جهنم
أن بلال كان يؤذن الظهر إذا دحضت الشمس
كان يصلي العصر و الشمس بيضاء مرتفعة حية
العوالي على ميلين أو ثلاثة
حياتها أن تجد حر ها
كان يصلي العصر والشمس في حجرتها
كان يؤخر العصر مادامت الشمس بيضاء نقية
حبسونا عن صلاة الوسطى صلاة العصر
حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطي
كان رسول الله يصلى الظهر بالهاجرة
من أدراك من العصر ركعة
تلك صلاة المنافقين
الذي تفوته صلاة العصر فكأنما وتر أهله وماله
تري ماعلى الأرض من الشمس صفراء
كنا نصلي المغرب مع النبي
يصلي المغرب ساعة تغرب الشمس
لا تزال أمتي بخير أو قال على الفطرة
كان رسول الله يصليها لسقوط القمر لثالثة
لولا أن تثقل على أمتي لصليت بهم هذه الساعة
اعتموا بهذه الصلاة فانكم قد فضلتم بها على سائر الامم
ولولا ضعف الضعيف وسقم السقيم لاخرت هذه الصلاة
النساء متلفعات بمروطهن مايعرفن من الغلس
أصبحوا بالصبح فانه أعظم لاجوركم
خمس صلوات افترضهن الله تعالي
الصلاة في أول وقتها
لا يلج النار رجل صلى قبل طلوع الشمس
حافظ على العصرين
خمس من جاء بهن مع إيمان دخل الجنة
فرضت على أمتك خمس صلوات
صل الصلاة لو قتها فإن ادركتها معهم فصلها
صل الصلاة لميقاتها واجعل صلاتك معهم سبحة
يكون عليكم أمراء من بعدي يؤخرون الصلاة
من نسي صلاة فليصلها إذا ذكرها
تحولوا عن مكانكم الذي أصابتكم فيه الغفله
لاتفريط في النوم إنما التفريط في اليقظة
من كان منكم يركع ركعتي الفجر فليركعها
أن الله قبض أرواحكم حيث شاء وردها حيث شاء
فتوضاء حين ارتفعت الشمس فصلى بهم
ليس النوم تفريط إنما التفريط في اليقظة
استيقظ رسول الله فقال تنحوا عن هذا المكان
ثم صلى الفرض وهو غير عجل
فاذن وهو غير عجل
فكذلك فافعلوا لمن نام أو نسي
ما أمرت بتشييد المساجد
لا تقوم الساعة حتى يتباهى الناس في المساجد
جعل مسجد الطائف حيث كان طواغيتهم
بنى جداره بالحجارة المنقوشة
مسجد النبي كانت سوارية من جذوع النخل
اللهم لا خير إلا خير الآخرة فانصر الانصار والمهاجرة
كان المسجد حائطاً لبني النجار فيه حرث ونخل
امر رسول الله ببناء المساجد في الدور
أمرنا بالمساجد أن نصنها في ديارنا
فان لم تأتوه وتصلوا فيه فابعثوا بزيت يسرج في قناديله
مطرنا ذات ليلة فأصبحت الأرض مبتلة
إن الرجل إذا أخرج الحصى من المسجد يناشده
إن الحصاة لتناشد الذي يخرجها من المسجد
عرضت علي أجور أمتي حتى القذاة يخرجها الرجل من المسجد
لو تركنا هذا الباب للنساء
كان ينهى أن يدخل من باب النساء
إذا دخل احدكم المسجد فليسلم على النبي
إذا جاء أحدكم المسجد فليصل سجدتين
زاد ثم ليقعد بعد إن شاء أو ليذهب لحاجته
الملائكة تصلي على أحدكم مادام في مصلاه الذي صلى فيه
لا يزال أحدكم في صلاة ماكانت الصلاة تحبسه
لا يزال العبد في صلاة ماكان في مصلاه ينتظر الصلاة
من أتي المسجد لشيء فهو حظه
من سمع رجلا ينشد ضالة في المسجد
التفل في االمسجد خطيئة وكفارته أن تواريه
البزاق في المسجد خطيئة وكفارتها دفنها
النخاعة في المسجد
لا يبزق أمامه ولا عن يمينة ولكن عن تلقاء يساره
إن الله قبل وجه أحدكم إذا صلى فلا يبزق
أيسر أحدكم أن يبصق في وجهه
ان رجلا أم قوماً فبصق في القبلة ورسول الله ينظر
رأيت وائلة بصق على البوري ثم مسحه برجله
أيكم يحب أن يعرض الله عنه بوجهه
دخل رجل على جمل فأناخه في المسجد
قدم عليه فأناخ بعيرة على باب المسجد ثم علقه
في رجل وامراة زنيا منهم
جعلت لي الأرض طهوراً ومسجداً
فلما برز منها أمر المؤذن فأقام الصلاة
الأرض كلها مسجد إلا الحمام والمقبرة
لاتصلوا في مبارك الإبل فانها من الشياطين
مروا الصبي بالصلاة إذا بلغ سبع سنين
اضربوهم عليها وهم أبناء عشر سنين
إذا زوج أحدكم خادمه عبده أو أجيره
إذا عرف يمينه من شماله فمروه بالصلاة
يارسول الله إني لبين نائم ويقظان إذا أتاني آت فأراني الأذان
قول الله أكبر الله أكبر
أشهد أن محمد رسول الله تخفض بها صوتك
الصلاة خير من النوم في الأولى من الصبح
علمه الأذان تسع عشرة كلمة، والإقامة سبع عشرة كلمة
ألقى علي رسول الله التأذين هوبنفسه
ألقى علي رسول الله الأذان حرفاً حرفاً
ان رسول الله علمه الأذان
أحليت الصلاة ثلاثة أحوال وأحيل الصيام ثلاثة أحوال
أمر بلال أن يشفع الأذان ويوتر الإقامة
على عهد رسول الله الأذان مرتين مرتين والإقامة مرة مرة
أراد النبي في الأذان أشياء لم يصنع منها شيئاً
إن أخا صداء هو أذن ، ومن اذن فهو يقيم
المؤذن يغفر له مدى صوته
إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان
الإمام ضامن والمؤذن مؤتمن
ولا أراني إلا قد سمعته
اللهم إني أحمدك واستعينك على قريش أن يقيموا دينك
رأيت بلالا خرج الى الأبطح فأذن
لايرد الدعاء بين الأذان والإقامة
اذا سمعتم النداء فقولوا مثل مايقول المؤذن
من سأل الله لي الوسيلة حلت عليه الشفاعة
قل كما يقولون فاذا انتهيت فسل تعطه
رضيت بالله رباً وبحمدٍ رسولا وبالاسلام ديناً غفر له
كان إذا سممع المؤذن يتشهد قال وأنا وأنا
من قال لاإله إلا الله من قلبه دخل الجنة
أقامها الله وأدمها
حلت له الشفاعة يوم القيامة
اللهم إن هذا إقبال ليلك وإدبار نهارك
أنت إمامهم واقتد بأضعفهم واتخذ مؤذناً
أن بلالاً أذن قبل طلوع الفجر
أن بلال أذن قبل الصبح
لاتؤذن حتى يستبين لك الفجر هكذا
ابن أم مكتوم كان مؤذنا لرسول الله وهو أعمى
خرج رجل من المسجد حين أذن المؤذن للعصر
كنت مع ابن عمر فثوب رجل في الظهر او العصر
إذا أقيمت الصلاة فلا تقوموا حتى تروني
فيأخذ الناس مقامهم قبل ان يأخذ النبي
رجل فحبسه بعدما أقيمت الصلاة
أقيمت الصلاة ورسول الله نجي في جانب المسجد
كان رسول الله حين تقام الصلاة في المسجد
عن على بن ابي طالب
مامن ثلاثة في قرية ولا بدو لا تقام فيهم الصلاة
لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام
لقد هممت أن آمر فتيتي فيجمعوا حزما من حطب
ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق بين النفاق
من سمع المنادي فلم يمنعه من اتباعه عذر
يارسول الله إني رجل ضرير البصر شاسع الدار
أن صلاة الرجل مع الرجل أزكي من صلاته وحده
من صلى العشاء في جماعة كان كقيام نصف ليلة
الأبعد فالأبعد من المسجد أعظم أجرأ
لو اشتريت حمارا تركبه في الرمضاء والظلمة
صلاة الرجل في جماعة تزيد على صلاته في بيته
الصلاة في جماعة تعدل خمسا وعشرين صلاة
إذا توضأ أحدكم فأحسن وضوءه
من توضأ فأحسن وضوءه ثم راح فوجد الناس
لاتمنعوا إماء الله مساجد الله
لا تمنعوا إماء الله مساجد الله
لاتمنعوا نساءكم المساجد
ائذ نوا للنساء إلى المساجد بالليل
ما أحدث النساء لمنعهن المسجد
صلاة المراة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها
لو تركنا هذا الباب للنساء
إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها
ائتوا الصلاة وعليكم السكينة
ألا رجل يتصدق على هذا فيصلي معه
مامنعكما أن تصليا معنا
يصلي أحدنا في منزله الصلاة
يارسول الله إني رجل أصيد أفا صلي في القميص الواحد
لاتصلوا صلاة في يوم مرتين
من أم الناس فأصاب الوقت فله ولهم
إن من اشراط الساعة ان يتدافع أهل المسجد
يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله وأقدمهم قراءة
ولايؤم الرجل الرجل في سلطانه
فان كانوا في القراءة سواء
فكنت اؤمهم في بردة
أكثركم جمعاُللقران
فكان يؤمهم سالم مولى أبي حذيفة
إذا حضرت الصلاة فأذنا ثم أقيما
ليؤدن لكم خيار كم
قري في بيتك فان الله تعالي يرزقك الشهادة
أمرها أن تؤم أهل دارها
ثلاثة لايقبل الله منهم صلاة
الصلاة المكتوبة واجبة خلف كل مسلم
استخلف ابن أم مكتوم يؤم الناس وهو اعمى
من زار قوما فلا يؤمهم وليؤمهم رجل منهم
أن حذيفة أم الناس بالمدائن على دكان
قام على دكان يصلي والناس أسفل منه
إذا صلى جالساً فصلوا جلوساً أجمعون
إذا صلى الإمام جالساً فصلوا جلوسا
إذا صلى قاعداً فصلوا قعودا أجمعون
إنما جعل الإمام ليؤتم به
فأخذ برأسي أو بذؤابتي فأقامني عن يمينه
إن جدته مليكة دعت رسول الله بطعام صنعته
فأذن لهما ثم قام فصلى بيني وبينه
صليت خلف رسول الله فكان إذا انصراف انحرف
لا يصلي الإمام في الموضع الذي صلى فيه حتى يتحول
كانوا يصلون مع رسول الله فإذا ركع ركعوا
أن رسول الله سئل عن الصلاة في ثوب واحد
إذا صلى أحدكم في ثوب فليخالف بطرفيه على عاتقيه
رأيت رسول الله في ثوب واحد ملتحفا مخالفا
يانبي الله ماترى في الصلاة في الثوب الواحد
أن النبي صلى في ثوب بعضه على
إني رأيت رسول الله يصلى في قميص
إذا كان واسعا فخالف بين طرفيه
فإن لم يكن إلا ثوب واحد فليتزر به
نهى رسول الله أن يصلي في لحاف لا يتوشح به
من أسبل إزاره في صلاته خيلاء فليس من الله جل ذكره
إن الله جل ذكره لايقبل صلاة رجل مسبل إزاره
تصلي في الخمار والدرع السابغ الذي يغيب ظهور قدميها
إذا كان الدرع سابغا يغطي ظهور قدميها
لايقبل الله صلاة حائض إلا بخمار
إلا قد حاضت أو لا أراهماا إلا قد حاضتا
نهى عن السدل في الصلاة وأن يغطي الرجل فاه
أكثر ما رأيت عطاء يصلي سادلا
كان رسول الله لا يصلي في شعرنا أو لحفنا
أقبل على صلاتك ولا تغضب
إنما مثل هذا مثل الذي يصلي وهو مكتوف
يصلي يوم الفتح ووضع نعليه عن يساره
صلى بنا رسول الله الصبح بمكه
ما حملكم على القائكم نعالكم
خالفوا اليهود فإنهم لا يصلون في نعالهم ولا خفافهم
رأيت رسول الله يصلي حافيا ومتنعلا
إذا صلى أحدكم فلا يضع نعليه عن يمينه
إذا صلى أحدكم فخلع نعليه فلا يؤذ بهما احد
إذا سجد وكان يصلي على الخمرة
فصل حتى أراك كف تصلي فأقتدي بك
ببساط لنا وهو حصير تنضخه بالماء
يصلي على الحصير والفروة المدبوغة
أن يمكن وجهه من الأرض بسط ثوبه فسجد عليه
وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها
لا يزال قوم يتأخرون حتي يؤخرهم الله عزوجل
وسطوا الإمام وسدوا الخلل
رأي رجلاً يصلي خلف الصف وحده فأمره أن يعيد
فقال النبي زادك الله حرصا ولا تعد
أيكم الذي ركع دون الصف ثم مشى إلى الصف
إذا جعلت بين يدك مثل مؤخرة الرحل
آخرة الرحل ذراع فما فوق
كان يفعل ذلك في السفر فمن ثم اتخذها الأمراء
بالبطحاء وبين يديه عنزة
إذا صلى أحدكم فليجعل تلقاء وجهه شيئاً
إنهم يختلفون فيه فتفكر ساعة
رأيت شريكا صلى بنا في جنازة العصر
أن النبي كان يصلي إلى بعيره
ما رأيت رسول الله يصلى إلى عود
لا تصلوا خلف النائم ولا المتحدث
إذا صلى أحدكم إلى سترة فليدن منها
كان بين مقام النبي بين القبلة ممر عنز
إذا كان أحدكم يصلى فلا يدع أحدا
لو يعلم المار بين يدي المصلي
يقطع صلاة الرجل إذا لم يكن بين يديه قيد آخرة
يقطع الصلاة المرأة الحائض والكلب
إذا مروا بين يديه على قذفة بحجر
اللهم اقطع أثره فما مشيت عليها بعد
قطع صلاتنا قطع الله أثره فما قمت عليها إلى يومي
حتى لصق بطنه بالجدر ومرت من ورائه
كان يصلى فذهب جدي يمر بين يديه فجعل يتقيه
كنت بين النبي وبين القبلة
أراد أن يسجد غمز رجلي فضممتها إلى ثم يسجد
فدخلتا بين الصف فما بالا ذلك
فنزع إحداهما من الأخرى فما بالا ذلك
ادراوا ما أستطعتم فإنه شيطان
رأيت رسول الله إذا استفتتح الصلاة
إذا قام إلى الصلاة رفع يديه حتى تكونا حذو منكبيه
وإذا رفع راسه من السجود أيضاً رفع يديه
أنه رأى رسول الله يرفع يديه مع التكبير
حتى كانتا بحيال منكبيه وحاذى بإبهاميه أذنيه ثم كبر
حلق بشر الإبهام والوسطى وأشار بالسبابة
ثم جئت بعد ذلك في زمان فيه برد شديد فرأيت الناس
ثم أتيتهم فرأيتهم يرفعون أييهم إلى صدورهم
أتيت النبي فرأيت أصحابه يرفعون أيديهم
كبر حتى يقر كل عظم في موضعه معتدلا ثم يقرأ
كنت في مجلس من أصحاب رسول الله
فإذا سجد وضع يديه غير مفترش ولا قابضهما
ثم ركع الركعتين الأخريين ولم يذكر التورك في التشهد
ثم ركع فوضع يديه على ركبتيه كانه قابض عليهما
إذا فرج بين فخديه غير حامل بطنه على شيء من فخديه
فلما سجد وقعتا ركبتاه إلى الأرض قبل أن تقعا كفاه
رأيت رسول الله يرفع إبهاميه في الصلاة
كان رسول الله إذا كبر للصلاة جعل يديه
إن أحببت أن تنظر إلى صلاة رسول الله
لا أعلم إلا أنه قال كان النبي يصنعه
أنه كان إذا دخل في الصلاة كبر ورفع يديه وإذا ركع
إذا رفع رأسه من الركوع رفعهما دون ذلك
ألا أصلي بكم صلاة رسول الله قال فصلى
فرفع يديه في أول مرة وقال بعضهم
أن رسول الله كان إذا افتتح الصلاة رفع يديه
شريك لم يقل ثم لا يعود
رأيت رسول الله رفع يديه حين افتتح الصلاة
كان رسول الله إذا دخل في الصلاة
صف القدمين ووضع اليد على اليد من السنة
أخذ الأكف على الأكف في الصلاة تحت السرة
كان رسول الله إذا قام إلى الصلاة كبر
أيكم المتكلم بالكلمات فإنه لم يقل بأسا
أعوذ بالله من الشيطان من نفخه ونفثه وهمزه
في التطوع ذكر
اللهم اغفر لي واهدني وارزقني وعافني
قالت كان إذا قام من الليل كان يفتتح صلاته
كان إذا قام إلى الصلاة من جوف الليل
أن رسول الله كان في التهجد
صليت خلف رسول الله فعطس رفاعة
عطس شاب من الأنصار خلف رسول الله
سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك
كان رسول الله إذا استفتح الصلاة
فكتبوا في ذلك إلى المدينة إلى أبي فصدق سمرة
أنه كان يسكت سكتتين إذا استفتح الصلاة
في رده عليهمما أن سمرة قد حفظ
إذا دخل في صلاته وإذا فرغ من القراءة
اللهم باعد بيني وبين خطاياي
كان رسول الله يفتتح الصلاة بالتكبير
إنا أعطيناك الكوثر حتى ختمها
إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم
فيها فأسمع بكاء الصبي فأتجوز كراهية أن أشق على أمه
ثم جاء يؤم قومه فقرأ البقرة
يا معاذ لا تكن فتانا فإنه يصلي وراءك الكبير
أما إني لا أحسن دندنتك ولا دندنة معاذ
إذا صلى أحدكم للناس فليخفف فإن فيهم الضعيف
إذا صلى أحدكم للناس فليخفف فإن فيهم السقي
إن الرجل لينصرف وما كتب له إلا عشر صلاته
في كلا صلاة يقرأ فما أسمعنا رسول الله أسمعناكم
كان يطول الركعة الأولى من الظهر ويقصر الثانية
كان يطول في الركعة الأولى ما لا يطول في الثانية
فظننا أنه يريد بذلك أن يدرك الناس الركعة الأولى
هل كان رسول الله يقرأ في الظهر والعصر
أن النبي يقوم في الركعة الأولى
قد شكاك الناس في كل شيء حتى في الصلاة
حزرنا قيام رسول الله في الظهر والعصر
كان رسول الله إذا أدحضت الشمس صلى الظهر
يابني لقد ذكرتني بقراءتك
سمعت رسول الله يقرأ بالطور في المغرب
الإعراف والأخر الأنعام وسألت أنا ابن أبي مليكة
ما من المفضل سورة صغيرة ولا كبيرة إلا وقد
أنه صلى خلف ابن مسعود المغرب فقرأ بقل هو الله أحد
كأني أسمع صوت النبي يقرأ في صلاة الغداة
أمرنا أن نقرأ بفاتحة الكتاب وما تيسر
أمرني رسول الله أن أنادي انه لا صلاة
من صلى صلاة لم بقرأ فيها بأم القرآن
هل قرأ معي أحد منكم آنفا
مالي أنازع القران
قد عرفت أن بعضكم خالجنيها
أن نبيا لله بهم الظهر
لا أستطيع أن آخذ من القرآن شيئاً
لقد صلى بنا هذا قبل صلاة محمد
ثم يكبر حين يرفع رأسه ثم يكبر حين يسجد
أنه صلى مع رسول الله وكان لا يتم التكبير
رأيت النبي إذا سجد وضع ركبتيه قبل يديه
إذا نهض على ركبتيه واعتمد على فخذه
إذا سجد أحدكم فلا يبرك كما يبرك البعير
يعمد احدكم في صلاته يبرك كما يبرك الجمل
الله إني لأصلي بكم وما أريد الصلاة ولكني أريد
فقعد في الركعة الأولى حين رفع رأسه من السجدة الآخرة
أنه رأي النبي إذا كان في وتر من صلاته لم ينهض
الإقعاء على القدمين في السجود
ملء السموات ومل الأرض وملء ما شئت من شيء
اللهم ربنا لك الحمد ملء السماء
سمع الله لمن حمده ولكن يقولون ربنا لك الحمد
اللهم إغفر لي وارحمني وعافني وأهديني وارزقني
أن رسول الله كان سجوده وركوعه وقعوده
صليت إلى جنب أبي فجعلت يدي بين ركبتي
اجعلوها في سجودكم
سبحان ربي الأعلى وبحمده ثلاثاً
ما مر بآية رحمة إلا وقف عندها فسأل
سبحان ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة
أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء
أما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقمن أن يستجاب
اللهم اغفر لي ذنبي كله دقه وجله وأوله وآخره
اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر
أعوذ بالله من النار ويل لأهل النار
لقد تحجرت واسعاً يريد رحمة الله عزوجل
أن النبي كان إذا قرأ سبح اسم ربك الأعلى
كان رجل يصلي فوق بيته وكان إذا قرأ
فكان يتمكن في ركوعه وسجوده قدر
فإذا سجد فليقل سبحان ربي الأعلى ثلاثاً
من قرأ منكم بالتين والزيتون فانتهى إلى آخرها
فحزرنا في ركوعه عشر تسبيحات وفي سجود عشر تسبيحات
أمر نبيكم أن يسجد على سبعة ولا يكف شعراً ولا ثوباً
أمرت وربما قال أمر نبيكم أن يسجد على سبعة آراب
إذا سجد العبد سجد معه سبعة آراب وجهه وكفاه وركبتاه وقدماه
أن اليدين تسجدان كما يسجد الوجه
أن رسول الله رؤي على جبتهه وعلى أرنبته أثر طين
فوضع يديه واعتمد على ركبتيه ورفع عجيزته
اعتدلوا في السجود ولا يفترش حدكم ذراعيه افتراش الكلب
كان إذا سجد جافى بين يديه حتى لو أن بهمة
خلفه فرأيت بياض إبطيه وهو مجخ قد فرج يديه
أن رسول الله كان إذا سجد جافى عضديه
إذا سجد أحدكم فلا يفترش يديه افتراش الكلب
اشتكى اصحاب النبي مشقة السجود عليهم
هذا الصلب في الصلاة كان رسول الله ينهى عنه
رايت رسول الله يصلى وفي صدره أزير كأريز الرحى من البكا
من توضأ فأحسن وضوءة ثم صلى ركعتين
مامن أحد يتوضأ فيحسن الوضوء
يا علي لاتفتح على الإمام في الصلاة
إنما هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد
أن رسول الله رؤي على جبهته وعلى أرنبته أثر طين من صلاة
في الصلاة أو لا ترجع إليهم أبصارهم
ما بال أقوام يرفعون أبصارهم في صلاتهم
شغلتني أعلام هذه اذهبوا بها أبي جهم وأتوني بأنبجانيته
يارسول الله الخميصه كانت خيراً من الكردي
رسول الله يصلى وهو يلتفت إلى الشعب
فإذا سجد وضعها وإذا قام حملها
ويعيدها إذا قام حتى قضى صلاته يفعل ذلك بها
يصلى للناس وأمامه بنت أبي العاص على عنقه فإذا سجد وضعها
بينما نحن نتظر رسول الله للصلاة
اقتلوا الأسودين في الصلاة الحية والعقرب
فمشى ففتح لي ثم رجع إلى مصلاة
كنا نسلم على رسول الله وهو في الصلاة فيرد علينا
قد أحدث من أمره أن لا تكلموا في الصلاة فرد علي السلام
ما فعلت في الذي أرسلتك فإنه لم يمنعني أن أكلمك
خرج رسول الله إلى قباء يصلي فيه
لا غرار في الصلاة ولا تسليم
لا غرار في تسليم ولا في صلاة
صليت مع رسول الله فعطس رجل من القوم
لما قدمت على رسول الله علمت أموراً من أمور الإسلام
أنه صلى خلف رسول الله فجهر بآمين عن يمينه وعن شماله
قال آمين حتى يسمع من يليه من الصف الأول
فإنه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه
أنه قال يا رسول الله لا تسبقني بآمين
فإنه إن ختم بآمين فقد أوجب فانصرف الرجل
التسبيح للرجال والتصفيق للنساء
من نابه شيء في صلاته فليسبح إذا سبح ألتفت إليه
إذا نابكم شيء في الصلاة فليسبح الرجال وليصفح النساء
قوله التصفيح للنساء تضرب بإصبعين من يمينها
أن النبي كان يشير في الصلاة
التسبيح للرجال يعني في الصلاة
نهى رسول الله عن الاختصار في الصلاة
وحمل اللحم اتخذ عموداً في مصلاه يعتمد عليه
كان أحدنا يكلم الرجل إلى جنبه في الصلاة
صلاة الرجل قاعداً نصف الصلاة
صلاته نائماً على النصف من صلاته قاعداً
فإن لم تستطيع فقاعداً فإن لم تستطيع فعلى جنب
فكان يجلس فيها فيقرأ حتى إذا بقي أربعين أو ثلاثين آية
أن النبي كان يصلي جالساً فيقرأ
فإذا صلى قائماً ركع قائماً إذا صلى قاعداً ركع قاعداً
فكان يصلي قاعداً قالت حين حطمه الناس
قلت لأنظرن إلى صلاة رسول الله كيف يصلي
سنة الصلاة أن تنصب رجلك اليمنى وتني رجلك اليسرى
سنة الصلاة أن تضجع رجلك اليسرى وتنصب اليمنى
عثمان بن أبي شيبه
كان النبي إذا جلس في الصلاة افترش رجله اليسرى
قالوا صدقت هكذا كان يصلي
فإذا جلس في الركعتين جلس على رجله اليسرى
لاتقولوا السلام على الله فإن الله هو السلام
كنا لاندري مانقول إذا جلسنا في الصلاة
كان يعلمنا كلمات ولم يكن يعلمنا هن كما يعلمنا التشهد
اللهم ألف بين قلوبنا وأصلح ذات بيننا واهدنا سبل السلام ونجنا
إذا صليتم فأقيموا صفوفكم ثم ليؤمكم أحدكم
بعد أشهد أن لا إله إلا الله زاد وحده لا شريك له
كان رسول الله يعلمنا التشهد كما يعلمنا القرآن
إذا كان في وسط الصلاة أو حين انقضائها فابدأوا قبل التسليم
يارسول الله أمرتنا أن نصلي عليك وأن نسلم عليك
صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم
اللهم صل على محمد النبي الأمي وعلى آل محمد
من سره أن يكتال بالمكيال الأوفى إذا صلى علينا
إذا فرغ أحدكم من التشهد الاخر فليتعوذ بالله
اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم
من السنة أن يخفى التشهد
أشار بإصبعه التى تلي الإبهام ووضع كفه اليسرى
أشار بإصبعيه وأرانا عبدالواحد وأشار بالسبابة
يتحامل النبي على فخذه اليسرى
لا يجاوز بصره إشارته
واضعاً ذراعه اليمنى على فخذه اليمنى
نهى أن يصلي الرجل وهو معتمد على يده
سألت نافعاً عن الرجل يصلي وهو مشبك يديه
لا تجلس هكذا فإن هكذا يجلس الذين يعذبون
كان في الركعتين الأوليين كأنه على الرصيف
كان يسلم عن يمينه وعن شماله حتى يرى بياض خذه
فكان يسلم عن يمينه وعن شماله السلام عليكم ورحمة الله
ما بال أحدكم يومي بيده كأنها أذناب خيل شمس
أما يكفى أحدكم أو أحدهم أن يضع يده
دخل علينا رسول الله والناس رافعوا أيديهم
أمرنا النبي أن نرد على الإمام وأن نتحاب
كان يعلم إنقضاء صلاة رسول الله بالتكبير
أن رفع الصوت للذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة
حذف السلام سنة
فصلى بنا ركعتين ثم سلم ثم قام إلى خشبة في مقدم المسجد
ثم رفع ولم يقل وكبر ثم كبر وسجد مثل سجوده
قصة ذي اليدين أنه كبر وسجد
لم يسجد سجدتى السهو حتى يقنه الله ذلك
لم يسجد السجدتين اللتين تسجدان إذا شك حتى لقاه الناس
نقصت الصلاة فصلى ركعتين ثم سجد سجدتين
صلى رسول الله الظهر خمساً
إذا شك أحدكم في صلاته فليتحر الصواب فليتم
فإذا نسي أحدكم فليسجد سجدتين ثم تحول فسجد سجدتين
نسيت من الصلاة ركعة فرجع فدخل المسجد وأمر
هو جالس قبل التسليم
فليسجد سجدتين قبل أن يسلم ثم ليسلم
من شك في صلاته فليسجد سجدتين بعدما يسلم
صلى لنا رسول الله ركعتين ثم قام فلم يجلس
كان منا المتشهد في قيامه
رأيت رسول الله يصنع كما صنعت
لكل سهو سجدتان بعدما يسلم
كان رسول الله إذا سلم مكث قيلاً
أنه صلى مع النبي فكان ينصرف عن شقيه
لايجعل أحدكم نصيباً للشيطان من صلاته
اجعلوا في بيوتكم من صلاتكم ولا تتخذوها قبوراً
خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة
إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فيه خلق آدم
ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة
غفر له ما بين الجمعة إلى الجمعة وزيادة ثلاثة أيام
إذا كان يوم الجمعة غدت الشياطين براياتها إلى الأسواق
من ترك ثلاث جمع تهاونا بها طبع الله على قلبه
من فاته الجمعة من غير عذر فليتصدق بدرهم أو نصف درهم
كان الناس ينتابون الجمعة من منازلهم ومن العوالي
أن يوم حنين كان يوم مطر فأمر النبي مناديه
لم يبتل أسفل نعالهم فأمرهم أن يصلوا في رحالهم
أمر المنادي أن الصلاة في الرحال
إذا كانت ليلة باردة أو ذات مطر في سفر
كنا مع رسول الله في سفرنا فمطرنا
الجمعة حق واجب على كل مسلم
إن أول جمعة جمعت في الإسلام
أنه كان إذا سمع النداء يوم الجمعة
صلى العيد ثم رخص في الجمعة
صلى بنا ابن الزبير في يوم عيد في يوم جمعة
عيدان اجتمعا في يوم واحد فجمعهما جميعا
قد اجتمع في يومكم هذا عيدان فمن شاء أجزأه
هل أتى على الإنسان حين من الدهر
إنما يلبس هذه من لا خلاق له في الاخرة
ابتع هذه تجمل بها للعيد وللوفود
أن يتخذ ثوبين ليوم الجمعة سوى ثوبي مهنته
أيها الناس إنما صنعت هذا لتأتموا ولتعلموا صلاتي
ألا أتخذ لك منبراً يارسول الله يجمع أول يجمل عظامك
كان بين منبر رسول الله وبين الحائط
أنه كره الصلاة نصف النهار إلا يوم الجمعة
كان رسول الله يصلي الجمعة إذا مالت الشمس
كنا نصلي مع رسول الله الجمعة ثم ننصرف
كنا نقيل ونتغذى بعد الجمعة
أن الأذان كان أوله حين يجلس الإمام على المنبر
كان يؤذن بين يدي رسول الله إذا جلس على المنبر
لم يكن لرسول الله غير مؤذن واحد
لما استوى رسول الله يوم الجمعة قال اجلسوا
كان النبي يخطب خطبتين
كان يخطب قائما ثم يجلس ثم يقوم فيخطب قائماً
كان لرسول الله خطبتان يجلس بينهما يقرأ القرآن
رأيت النبي يخطب قائماً ثم يقعد قعده لا يتكلم
أيها الناس إنكم لن تطيقوا أو لن تفعلوا
من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له
ونسأل الله ربنا أن يجعلنا ممن يطيعه ويطيع رسوله
من يطع الله ورسوله ومن يعصهما
ما حفظت قاف إلا من في رسول الله
كانت صلاة رسول الله قصداً وخطبته قصداً
ما أخذت قاف إلا من في رسول الله كان يقرأها في كل جمعة
عن أخت لعمرة بنت عبد الرحمن كانت أكبر منها
ما يزيد على هذه يعني السبابةة التي تلي الإبهام
أمرنا رسول الله بإقصار الخطب
كان رسول الله لا يطيل الموعظة يوم الجمعة
خطبنا رسول الله فأقبل الحسن والحسين عليهما
أن رسول الله نهى عن الحبوة يوم الجمعة
شهدت مع معاوية بيت المقدس فجمع بنا
إذا قلت أنصت والإمام يخطب فقد لغوت
فهو رجل دعا الله عزوجل إن شاء أعطاه وإن شاء منعه
إذا أحدث أحدكم في صلاته فليأخذ بأنفه ثم لينصرف
أصليت يافلان قال لا قال قم فاركع
أصليت شيئاً قال لا قال صل ركعتين تجوز فيهما
إذا جاء أحدكم والإمام يخطب فليصل
جاء رجل يتخطى رقاب الناس يوم الجمعة
إذا نعس أحدكم وهو في المسجد فليتحول من مجلسه
يقوم معه حتى يقضي حاجته ثم يقوم فيصلى
من أدرك ركعة من الصلاة فقد أدرك الصلاة
وربما اجتمعا في يوم واحد فقرأ بهما
فإني سمعت رسول الله يقرأ بهما يوم الجمعة
أن رسول الله كان يقرأ في صلاة الجمعة
رأي رجلاً يصلي ركعتين يوم الجمعة في مقامه
كان ابن عمر يطيل الصلاة قبل الجمعة
صليت معه الجمعة في المقصورة فلما سلمت
ان إذا كان بمكة فصلى الجمعة
من كان مصليا بعد الجمعة فليصل أربعاً
كان رسول الله يصلي بعد الجمعة ركعتين
ثم يمشي أنفس من ذلك فيركع أربع ركعات
ثم يقوم فيخطب ثم يجلس فلا يتكلم ثم يقوم فيخطب
إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما
إنا كنا قد فرغنا ساعتنا هذه
يارسول الله إن لم يكن لأحداهن ثوب كيف تصنع
تعتزل الحيض مصلى المسلمين
كنا نؤمر بهذا الخبر
أن نخرج فيهما الحيض والعتق ولا جمعة علينا
أخرجت المنبر في يوم عيد ولم يكن يخرج فيه
فبدأ بالصلاة قبل الخطبة ثم خطب الناس
أن النبي نول يوم العيد قوساً فخطب عليه
أشهدت العيد مع رسول الله
أن رسول الله صلى العيد بلا أذان ولا إقامة
أن رسول الله كان يكبر في الفطر والأضحى
سوى تكبيرتي الركوع
التكبير في الفطر سبع في الأولى وخمس في الاخرة
أن النبي كان يكبر في الفطر في الأولى سبعا
كيف كان رسول الله يكبر في الأضحى والفطر
كان يقرأ به رسول الله في الأضحى والفطر
فمن أحب أن يجلس للخطبة فليجلس ومن أحب أن يذهب فليذهب
خرج رسول الله يوم فطر فصلى ركعتين لم يصل قبلها
أن رسول الله خرج بالناس يستسقي
استقبل القبلة وحول رداءة ثم صلى ركعتين
استسقى رسول الله وعليه خميصة له سوداء
اللهم أسقنا غيثاً مغيثاً مرئياً مريعاً نافعاً
ان يرفع يديه حتى يرى بياض إبطيه
مد يديه وجعل بطونهما مما يلي الأرض
إنكم شكوتم جدب دياركم واستيخار المطر
فرفع رسول الله يديه بحذاء وجهه فقال اللهم أسقنا
إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته
قام النبي فصلى بالناس ست ركعات في أربع سجدات
كسفت الشمس على عهد رسول الله في يوم شديد الحر
فخرج رسول الله إلى المسجد فقام فكبر وصف الناس وراءه
أنه صلى ركعتين في كل ركعة ركعتين
إن النبي صلى بهم فقرأ بسورة من الطول
أنه صلى في كسوف الشمس فقرأ ثم ركع ثم قرأ
بينما أنا وغلام من الأنصار نرمي غرضين لنا
كسفت الشمس على عهد رسول الله فخرج فزعاً
سجد سجدتين ثم قام فأطال القراءة فحزرت قراءته
أن رسول الله قرأ قراءة طويلة فجهر بها
خسفت الشمس فصلى رسول الله الناس معة فقام طويلاً
كسفت الشمس فأمر رسول الله رجلاً فنادى أن الصلاة جامعة
الشمس والقمر لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته
كان النبي يأمر بالعتاقة في صلاة الكسوف
كسفت الشمس على عهد النبي فجعل يصلى ركعتين ركعتين
بينما أنا أترمى بأسهم في حياة رسول الله إذا كسفت الشمس
قال رسول الله إذا رأيتم آية فاسجدوا
فرضت الصلاة ركعتين ركعتين في الحضر والسفر فأقرت صلاة السفر
صدقة تصدق الله عزوجل بها عليكم فاقبلوا صدقته
رواه أبو عاصم وحماد بن مسعدة كما رواه ابن بكر
كان رسول الله غذا خرج مسيرة ثلاثة أميال أو ثلاثة فراسخ
صليت مع رسول الله الظهر بالمدينة أربعاً
انظروا إلى عبدي هذا يؤذن ويقيم للصلاة
إذا نزل منزلاً لم يرتحل حتى يصلى الظهر
يجمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء
كان إذا عجل به أمر في سفر جمع بين هاتين الصلاتين
إن يرتحل قبل أن تزيغ الشمس أخر الظهر حتى ينزل للعصر
ماجمع رسول الله بين المغرب والعشاء قط في السفر إلا مرة
صلى رسول الله الظهر والعصر جميعاً
جمع رسول الله بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء بالمدينة
أن رسول الله كان إذا عجل به أمر صنع مثل الذي صنعت
حتى إذا كان عند ذهاب الشفق نزل فجمع بينهما
صلى بنا رسول الله بالمدينة ثمانياً وسبعاً
أن رسول الله غابت له الشمس بمكة فجمع بينهما بسرف
بينهما عشرة أميال يعني بين مكة وسرف
رأيت رسول الله إذا جد به السير صلى صلاتي
فقرأ في إحدى الركعتين بالتين والزيتون
إني صحبت رسول الله في السفر فلم يزد على ركعتين
رايت رسول الله يصلى على حمار وهو متوجه إلى خيبر
لم يرخص لهن في ذلك في شدة ولا رخاء
غزوت مع رسول الله وشهدت معه الفتح
من أقام سبع عشرة قصر ومن أقام أكثر أتم
أقام رسول الله بمكة علم الفتح خمس عشرة يقصر الصلاة
أن رسول الله أقام بمكة سبع عشرة يصلي ركعتين
خرجنا مع رسول الله من المدينة إلى مكة فكان يصلي ركعتين
فإذا قاموا سجد الاخرون الذين كانوا خلفهم
لقد أصبنا غفلة لو كان حملنا عليهم وهو في الصلاة
قامت طائفة طائفة أخرى مقابل العدو وظهورهم إلى القبلة
صلى بنا رسول الله صلاة الخوف
فصلى بهؤلاء ركعة ولم يقضوا
فرض الله عزوجل الصلاة على لسان نبيكم
فصف بعضكم خلفه وبعضهم بإزاء العدو
إني لأخاف أن يكون بيني وبينه ما إن أؤخر الصلاة
الهدى والنور لكل مايحتاجه المسلم